أعلى موضوعات (الحياة) مشاهدة

1- 5 أعذار للغياب.. 16 يومًا تفصل الطلاب عن اختبارات منتصف الفصل الأول

نُشر يوم 8 سبتمبر، وقدم للقارئ الأعذار التي تتيح للطالب الغياب عن الاختبارات، نقلًأ عن وزارة الإعلام.
وجاء فيها: أوضحت وزارة التعليم الأعذار المقبولة لغياب الطلاب عن الاختبارات، والتي يجب أن تكون مدعومة بتقارير أو أدلة تثبت صحة العذر، بما في ذلك الظروف الصحية التي تثبت أن الطالب لم يكن قادرًا على أداء جميع الاختبارات أو بعضها بسبب حالته الصحية.
كما يمكن للطالب الذي يرافق أحد أفراد عائلته من الدرجة الأولى المنوم في المستشفى داخل المملكة أو خارجها أن يُعفى من بعض الاختبارات بشرط تقديم تقرير طبي معتمد.

وفي حال وفاة أحد أفراد العائلة من الدرجة الأولى في أثناء فترة الاختبارات أو قبل انعقادها بفترة قصيرة، يُسمح للطالب بتقديم عذر لتأجيل الاختبار.
كذلك، يُقبل غياب الطالب الذي يتعرض لتعطيل بسبب حادث مروري أو ظرف مشابه بعد تقديم ما يثبت ذلك من الجهات الأمنية المختصة.
أما في الحالات المرضية أو الاستثنائية الأخرى، فيمكن لمدير المدرسة أو لجنة التوجيه الطلابي تقدير العذر، وتجري دراسة جميع الحالات من قبل اللجنة، وفي حال كانت الأعذار مقبولة يتم السماح للطالب بدخول الاختبار البديل.

2 – أرض سديرة الطائف.. موطن الكائنات البرية المهددة بالانقراض

تطرق التقرير إلى مميزات أرض سديرة الطائف منذ الأزل، بتنوع بيولوجي غني يضم مجموعة من النظم البيئية البرية والجبلية والسهلية، التي تلعب دورًا فريدًا في الحياة الفطرية، وما تضمه من مخزون استراتيجي هائل للثروات الطبيعية.
وأسهمت هذه الثروات في الحفاظ على الكثير من الكائنات البرية المهدَّدة بالانقراض واستدامتها وتعزيز أدائها الأحيائي.

وحظيت المنطقة باهتمام شامل للحياة الفطرية، وثراء واسع لمستقبلها البري، لما أوجدته الأنظمة والإجراءات المتخذة من حماية شاملة، استطاعت فيها الجهات المختصة بعمل الخطط اللازمة لإدارة هذه البيئة والمحافظة على الحياة البرية الفريدة على أرضها.
وتحمل المنطقة ندرة جغرافية ثرية، تتميز بالتنوع الأحيائي الفريد، وتمتلك سلاسل جبلية ووديان وسهول وصحارٍ وتلال صخرية جمّة.
بالإضافة إلى موقعها المميز، الذي جعل منها موطنًا مثاليًا للعديد من النباتات والحيوانات والطيور، وثروة وطنية.

3- استغرق التقاطها 8 ساعات.. قصة أول صورة فوتوغرافية في التاريخ

نُشر في 19 أغسطس، ويسرد تفاصيل أول صورة فوتوغرافية في التاريخ، ويرجع تاريخها إلى عام 1826، والتقطها الفرنسي جوزيف نيسفور نيبسي باستخدام كاميرا صندوقية خشبية منزلقة، صنعها تشارلز وفينسنت شوفالييه في باريس.

الصورة تمثل ساحة منزل نيسبي، والتقطت بتقنية “الهيليوغرافي” أو “تصوير الشمس”، إذ أبقى المصور عدسة الكاميرا مفتوحة لمدة 8 ساعات كاملة، لتلتقط صورة لساحة منزله، معتمدًا على تأثير ضوء الشمس، وتحركها من الشرق إلى الغرب، ليظهر في الصورة سطوع الشمس على المبنيين في كلا الجانبين.
وكان ذلك باستخدام كاميرا خشبية التقط بها المنظر من نافذته، إسقاطها على بيوتر مغطى بالبيتومين.